ودعت الرابطة لوجوب التعاون والتضامن الإسلامي الواسع مع الشعبين الليبي والمغربي ومد يد العون والإغاثة الإنسانية.
وقالت: "حجم الكارثة والمأساة التي تعرض لها الشعب المغربي والليبي تستدعي من الدول الإسلامية الغنية والمترفة المسارعة لمواساة الشعبين".
كذلك دعت الرابطة "الشعب الليبي لتجاوز الخلافات السياسية وطي صفحات التنازع والعمل على توحيد الصف وجمع الكلمة وبلسمة الجراح وتحويل المحنة إلى منحة".
كما أملت من "كافة الدول الإسلامية والشعوب فتح باب التبرع الشعبي والإحسان للشعبين المغربي والليبي".