وقالت في بيان لها: "انعقاد الهيئة العليا لحزب الدستور لإعلان موقف رئيسة الحزب من الترشح على مقعد رئاسة الجمهورية وإصدار خطاب للهيئة الوطنية للانتخابات بشأن ضمانات نزاهة العملية الإنتخابية وحرية الانتخابات وسلامة القائمين على حملات المرشحين وأمانهم خلال الإنتخابات وحتى الإعلان عن نتائجها".
ورصدت جميلة إسماعيل رئيسة حزب الدستور عدة نقاط والتي جاءت كالتالي:
1. "مازلنا نناقش جدوى القرار وضرورته السياسية مع دوائر واسعة ومتنوعة من داخل الحزب وخارجه حتى تكون المشاركة دفعة لتسييس المجتمع أو تكون المقاطعة رفضا لتحويل الديمقراطية لعرس شكلاني.
2. "الانتخابات فرصة للتغيير ..لا للتمديد".
3. وهذا يتطلب بداية مناخ لا تستهدف فيه الأجهزة أو الحكومات هواتف المرشحين أو واختراق خصوصيتهم وإلقاء القبض علي أعضاء حملاتهم.
4. "حرية الحركة وأمان وسلامة الدوائر الفاعلة و المحيطة بالمرشح أثناء الانتخابات وبعد إعلان نتائجها و معايير مراقبة مدنية يفرضها الدستور شروطا جوهرية للقرار.
5. يحسم الموقف النهائي في الجمعية العمومية للحزب
وضمت قائمة المرشحين في مصر بعد إعلان جميلة إسماعيل رئيسا حزبي "الوفد" و"المحافظين" عبد السند يمامة، وأكمل قرطام، وعضو مجلس النواب السابق أحمد الطنطاوي.