وفي السياق، وبعد اتصالات قامت بها إدارات المدارس والجامعات الخاصة في صيدا -التي تقع في محيط المخيم- مع الفاعليات الصيداوية والأجهزة الأمنية في المدينة، قررت – أي المدارس والجامعات- استقبال طلابها خلال الأسبوع الحالي.
وكانت شوارع المخيم البعيدة عن ما كان يعرف بمحاور القتال قد شهدت، صباح اليوم، حركة عمل شبه طبيعية رغم الشائعات التي تنشر على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي عن قرب عودة الاشتباكات.