وأفادت بأنّ "المستعمرين نفّذوا جولات استفزازيّة في باحات المسجد، وأدّوا طقوسًا تلموديّة"، مشيرةً إلى أنّ "الشّرطة الإسرائيليّة حوّلت البلدة القديمة إلى ثكنة عسكرية، وانتشر المئات من عناصرها عند بوابات الأقصى، وشدّدت إجراءاتها العسكريّة، وفرضت قيودًا على دخول المصلّين".