وقال بيان رئاسي إن "الرئيس محمد إدريس ديبي كان في المنطقة يوم الاثنين خلال بدء عملية تعقب المهاجمين"، وفق ما نقلت وكالة "رويترز".
وأشار بيان ثانٍ، صدر في وقت لاحق من يوم الاثنين، إلى أن "الرئاسة وجّهت اللوم في هجوم يوم الأحد إلى جماعة بوكو حرام".
وكانت منطقة بحيرة تشاد تعرّضت لعدة هجمات من جانب جماعات مسلحة بما في ذلك تنظيم "داعش" في غرب أفريقيا وجماعة "بوكو حرام" شمالي شرق نيجيريا عام 2009 وانتشرت إلى غرب تشاد.
وحتى الآن، لم تعلن أي جهة بعد مسؤوليتها عن الهجوم الأخير في البلاد.