وأوضح أن “الحل لا يقتصر على الدعم المالي، بل يتطلب تعاونًا دوليًا ومحليًا لضمان استمرار التعليم رغم الحرب”، مشيدًا بـ “شجاعة المعلمين والأهالي الذين يواصلون تعليم الأطفال في ظروف قاسية”.
وأكد مانيغات أن التعليم هو “القوة القادرة على إنهاء الحروب وبناء السلام”، داعيًا إلى “استثمار فوري في المدارس والمعلمين باعتباره استثمارًا في مستقبل السودان والمنطقة”.